لمّا كان البشر بالطبيعة فاسدين عاجزين عن فعل الخير، أعطى الله الشريعة لشعب إسرائيل لكي يكشف للبشر عن عجزهم وعدم قدرتهم على تتميم متطلّباته، وبالتالي احتياجهم لوسيلة أخرى للتصالح معه.
“لأنه بأعمال الناموس (الشريعة) كلّ ذي جسد لا يتبرّر أمامه. لأنّ بالناموس معرفة الخطيّة.” – رومية 20:3