لقد عاش المسيح الحياة البارّة الطاهرة التي يجب علينا أن نعيشها، ومات المسيح الموت الذي يجب علينا أن نموته. وقد فعل كل هذا في مكاننا نحن فأصبحنا أمام الله مبرّرين من الخطيئة التي ورثناها من آدم بموت المسيح في مكاننا، وأصبحنا مستحقين لنعمة الله ورحمته بحياة المسيح مكاننا.
“لأنه كما بمعصيّة الإنسان الواحد (آدم) جُعل الكثيرون خطاة، هكذا أيضاً بإطاعة الواحد “المسيح” سيُجعل الكثيرون أبرار” رومية 19:5