لقد ورثنا من أبينا آدم طبيعته الفاسدة وأصبحنا مستحقّين لدينونة الله العادلة. وبالإيمان بالمسيح نصبح وارثين لطبيعته المقدّسة المتصالحة مع الله ومستحقين لنعمته المجّانية.
“َكمَا بِخَطِيَّةٍ وَاحِدَةٍ صَارَ الْحُكْمُ إِلَى جَمِيعِ النَّاسِ لِلدَّيْنُونَةِ، هكَذَا بِبِرّ وَاحِدٍ صَارَتِ الْهِبَةُ إِلَى جَمِيعِ النَّاسِ، لِتَبْرِيرِ الْحَيَاةِ” رومية 18:5