الإيمان المسيحي هو حالة قلبية يرتبط بها المؤمن بعلاقة حميمة مع الله من خلال المسيح. المظاهر الخارجيّة لا يُمكن أن تغيّر حالة القلب. بل على العكس، نجد أن كل ممنوع مرغوب. في المسيحيّة يكون التغيير جذريّاً من الداخل، فالحجاب لا يُمكن أن يُبطل الشهوة، ولكن محبة الله ومعرفة طبيعته تقمعها.
“قال المسيح: لأن من القلب تخرج أفكار شرّيرة: قتل، زنى، فسق، سرقة، شهادة زور، تجديف” متى 19:15