لا يوجد شيء يمكن للإنسان أن يفعله لكي يتخلّص من خطيئته. فالأعمال الصالحة التي نفعلها لا يمكن أن تغيّر طبيعتنا الساقطة وتصالحنا مع الله.

“لأنه بأعمال الناموس كلّ ذي جسد لا يتبرّر أمامه. لأن بالناموس معرفة الخطيّة” – رومية