أجرة الخطية هي الموت.
أولاً موت الجسد الطبيعي.
ثانياً الموت الروحي الذي نعيشه الآن بانفصالنا عن الله وعن طبيعته، والموت الأبدي الذي سنواجهه إلى الأبد إن لم ينقذنا الله ويرحمنا.
من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم، وبالخطية الموت، وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس. إذ أخطأ الجميع – رومية 12:5